الاثنين، 26 يناير 2009

The beauty of love lasts a life time, but what happens when the relationship is long distance? It's still the same only hundreds (if not thousands) of miles away. When you're in love it doesn't matter if your loved one is in the same city, state or even country. Love has no distance.
to you my love

الاثنين، 19 يناير 2009

‏(عاشقان تحت غياهب الظلام)
ما أجمل أن تحب بهدوء:ولا يعلم بحبك إلا الضوء:لأنه يكون ظل حبك النقي:وأوفى من يسليك في دياجي الظلام:أنت تحب وهو يحب، فإتركوا حبي يسلي وحشة صدري، ولكن الضوء يحب الظلام:فلا ظلمة في الحياة إلا ينيرها، فالعلاقة بينهما مميزة، تتمتع من زمن بالوفاء:فألا يستحق أن يكون وحده من يشهد صدقي معك وصدقكي معي؟

الأحد، 18 يناير 2009

ملك وقائد فريق نادي روما الإيطالي فرانشيسكو لورنزو توتي

مدينة الرياض- عاصمة المملكة العربية السعودية- إفتحمها الملك الراحل عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود عام:1319هـ...
مدينة الرياض- عاصمة المملكة العربية السعودية- إفتحامها الملك الراحل عبد العزيز بن عبد


‏(بوابة الحب)

ولدت قبل عشرين سنه، ركضت وركضت معي السنين، سترت علي وسترت عليها، حاولت أن تبكيني وحاولت أن أبكيها، أوصلت إلي أفكار يصعب تطبيقها، أو حتى مجرد ذكرها، دائما أبتعد عنها، ولا ألتفت إليها، إلا أن تم تلافيها، لكن بدأ الخناق مع غيرها، وأخيرا أعطتني شهادة عبور سن المراهقة بإمتياز مع مرتبة الشرف، الآن أوقفتني عند من كل القلوب تقف على عتبة بابه، وليس لكل قلب تصريح لمجرد الوقوف، ولكن قلبي أمتلك وتمتلك هذا الحق، عندما وصل لقلبي رساله أعطته إشاره عن ماهية المسألة والعنوان الأمثل لها، إنها بوابة الحب، ولا يدعى إلى قصرها إلا من كان الحب بسهمه رماه إليه دعاه، سواءا أكان محب(كسره تحت الحاء) أو محب(فتحه على الحاء)، المهم أن الدعوة بإسم الحب، فأنا دعيت كوني محب أو محب، لن أذكر من أحب، وأتمنى أن يكون هو من دعاني لقصر الحب، لتناول وليمة الأحباب، ونطعم منها القلوب قبل البطون والأبدان،كل ذلك فكرت فيه عندما وقفت على بوابة كتب عليها بوابة الحب.
‏(بوابة الحب)
ولدت قبل عشرين سنه، ركضت وركضت معي السنين، سترت علي وسترت عليها، حاولت أن تبكيني وحاولت أن أبكيها، أوصلت إلي أفكار يصعب تطبيقها، أو حتى مجرد ذكرها، دائما أبتعد عنها، ولا ألتفت إليها، إلا أن تم تلافيها، لكن بدأ الخناق مع غيرها، وأخيرا أعطتني شهادة عبور سن المراهقة بإمتياز مع مرتبة الشرف، الآن أوقفتني عند من كل القلوب تقف على عتبة بابه، وليس لكل قلب تصريح لمجرد الوقوف، ولكن قلبي أمتلك وتمتلك هذا الحق، عندما وصل لقلبي رساله أعطته إشاره عن ماهية المسألة والعنوان الأمثل لها، إنها بوابة الحب، ولا يدعى إلى قصرها إلا من كان الحب بسهمه رماه إليه دعاه، سواءا أكان محب(كسره تحت الحاء) أو محب(فتحه على الحاء)، المهم أن الدعوة بإسم الحب، فأنا دعيت كوني محب أو محب، لن أذكر من أحب، وأتمنى أن يكون هو من دعاني لقصر الحب، لتناول وليمة الأحباب، ونطعم منها القلوب قبل البطون والأبدان،كل ذلك فكرت فيه عندما وقفت على بوابة كتب عليها بوابة الحب.