الاثنين، 20 يوليو 2009

الشرف بين العذرية واللا عذرية؟؟؟


تعارف الناس منذ وقت طويل على مسلمة لديهم تقول: أن الفتاة العذراء شريفة، هي مسلمة وثبتت صحتها في زمانهم الماضي، لكن لا نعتقد جدواها هذا الزمان لأن الزنا تنوع وتلون باشكال مختلفة فليس غشاء البكارة من يمنعه، لكن ماذا عن الشاب ألآ يهم أن يكون شريفا، ألا يهم أن يكون نظيف القلب والجسد من لمس جسم آخر، قد لا يملك غشاء بكارة يتباكي حين يفقده بل أعتقد من يقدم على تلك الأعمال لن يهمه فض بكارةً أو حتى عطب غدة البروستاتا، شبابنا اليوم إلا من رحم ربي لديه خبرة لا يستهان بها في تلك الأمور، فلا يوجد رادع يردع فعله ولا هم يؤخر زواجه، فحين (يشبع) ويمتع نفسه كما يجب يتبادر لخاطره تكوين أسرةً، فلا يوجد من يحاسبه ومن يكبح طموحاته، لأن المجتمع يقول: ( الشاب عيبه في جيبه)، فمتى ما أدخل هذا العيب في ذلك الجيب أصبح طاهرا كامل الطهر، وحتى لم يتخلص من عيبه ذاك بل قام بحفظه لحين الحاجة، فمن لا يراعي محارم الله لن تردعه خيانة عابرة،،،

الأحد، 19 يوليو 2009

متى تأتي أيها الغد؟؟؟


إنني أحمل لك حلما جميل،،،

حلما بات على صدري حمله ثقيل،،،

متى أراك وأرتاح وأزيح عني كل الأحمال،،،

متى أسلمه لك فهو أمانة مني لك ،،،

وحينها ستدرك قيمته بالنسبة لي ووزنه الثقيل،،،

قد قيل لا تنتظر الغد كأنك ستموت غدا وأعمل كأنك لن تهلك أبدا،،،

لا أراني قصرت من أجلي دهرا وأيضا لم أتراجع في حساب آخرتي يوما،،،

لم أكن قلقا إلا حدٍ قاتل ولم أنتظرك لكي تنتشلني من حافة السقوط،،،

لكن حينما آراك ستعلم ماذا كنت أقول وما ينتظر مني لأفعل فالأفضل لك أن تسرع في القدوم،،،

الأحد، 12 يوليو 2009

أنا أحبك..
ونفسي أنام جنبك..
وعد وعد ماألمسك..
بس مجرد بأحدى يدي ألمسك..
وأتأملك كلك من راسك لأخمص قدمك
..وفالأخير أستأذن عيونك أبوسك...
وأحضنك وأتحسسك ومن أنسام الهواء أحرسك...بس كذا!