الجمعة، 20 أبريل 2012

سر فكتوريا!!

ما هو سر فكتوريا!؟ ببساطة فكتوريا سكرت هو محل نسائي لبيع الملابس النسائية الداخليه! وبصراحة، لديه تشكيلات رائعة تبهر الرجل قبل المرأه! لكن هذا ليس السر؟! هو جزء منه حيث ان هذا المجال يعتبر سري وخطير لدرجة ان بعض الشباب لا يسمح لهم بدخول المحل!؟
لكن هل تعلمون ان فكتوريا هو شاب وليس فتاة! نعم؛ والقصة ترجع ان هناك شاب عرف بحبه للملابس النسائية منذ نعومة اظفاره وكان يلبس مايجده منها، بعد فتره اصبح شاذ! وكان الشذوذ في العصور الوسطى محرما من رجال الكنيسة وعقوبته الإعدام! حسب راوية أحد كبار السن لي شخصيا كان اسم ذلك الشاب فيكتو! لكن الصق السكان به اسم فكتوريا نقدا وتصغيرا وضحكا عليه، فجرت السنين والأيام واصبح الأسم عالمي وكل فتاة لا بد تعرف هذا المحل.

الخميس، 19 أبريل 2012

الظروف لا تسمح...1

لدي الكثير لأقول؛ او بالأحرى ليقال! صراحتة لا فرق بين الكلمتين إذا كان المصدر واحد؛ والعنوان سائد.

ظروفنا صعبة حياتيا ونفسيا وحتى دينيا؛ الحديث ذو شجون وفضول في ذات الوقت؛ لأن البيئة التي تحيط بنا؛ دعني أقول بي صعبة جدا.

ماهي الظروف الحياتية؛ ببساطة حينما تمتلك شهادة جامعية وبمعدل مرتفع وتخصص مهم لكنك لا تجد وظيفة!؟ الوظيفة بحد ذاتها ليست طموح! لكن أليس من المهم ان تعيش لكي تفكر بالتالي؛ او بالخطوة المستقبلية، لكن ذلك لن يتم لأن الوظع صعب والظروف جدا لا تسمح...

الجمعة، 13 أبريل 2012

ركز على كلمة حماية!!!

ممعن النظر في الحراك الشبابي الفني السعودي الالكتروني من خلال الكثير من البرامج على اليوتيوب مثل: لا يكثر، صاحي، تكي، والعديد العديد. يدرك فارق الحرفيه في الطرح والتصوير والإعداد والإخراج وبين وزارة لها اكثر من خمسين سنه في المجال وتتدفق عليها المليارات وبآدء ص ف ر! لا تجديد، لا تغيير، ولا اي شي! الكارثة ان تلك البرامج سالفة الذكر بلا ميزانيات ضخمه، ودعم حكومي سنوي، وحماية! ركز على كلمة حماية!!! سيروا أيها الشباب فالفرج قادم بإذن الله...

الأحد، 8 أبريل 2012

لا زلت احبك

لم اجد من يرجع ابتسامتي وينير وحشة صدري سواك، بصدق لم أخنك، بل لم افكر مجرد العبث؛ فاخلاقي لا تسمح! ليس من دوري ان أجعلك تصدق ذلك، لكنك ستسأل قلبك وهذا مرادي حقاً.

حاولت مرارا وتكرارا نسيانك، اجدني أسترسل في طلب كل الذكريات عنك ومنك وفيك، لا أراني وحدانيا او بالنفس هناك مرض؛ فكما تعلم او ربما تتوقع، عدد اصداقي يتجاوز الألف، بل من كل الأعراق والأجناس، لكنهم اجتمعوا هنا في يدي الاثنتين ولم يقلقوا مضجعك وتربيعتك في السويداء او البويضاء فانت وحدك ملاكي بلا أدنى شك.

احبك حد الهوس! اتمنى رجوعك لعالمي لا! لكنني ساظل وسأظل احبك واشتهيك بكل تصريفات وتعريفات الكلمة؛ لكنك اخترت الرحيل وكسرت الطبق الجميل، فهل يرجع كما كان؟! او يتم شراء آخر جديد...