الجمعة، 5 مارس 2010

::::: فوضى مدمرة :::::

عندما لا يؤخذ برأيك، عندما لا تتم مشورتك، عندما تهمشك الإسباب والمسببات، عندما وعندما، بالتأكيد هناك خلل ما، ولكن الأكثر إحباطا وكسر لعنفوان الأفكار أن تتشكل في بيئة لا تعترف بوجودك أصلا، هل فكرت أم لم تفكر، هل تعلمت أم لا، هنالك يا عزيزيقل لبيئتك ومجتمعك وكل من يشكل ذلك الهاجس ستنتهون قريبا، مفكركم وجاهلكم أنسكم ورجالكم، لا فرق بين أحد منكم لأنكم أشتركتم في كل هذه الفوضى، هنالك من أبناء جلدتنا اناس تسموا بالليبراليين، وهم إما أغبياء وحمقى أو لديهم هدف يريدون الوصول إليه وهو المرأة المسلمة الشريفة فهم يدينون بليبرالية مركبة، فليست ليبرالية حرية الفكر والكلمة ولكن ليبرالية إخراج المرأة من الحجاب والعفه إلى السفور والأخطار الجنسية التي تلوك وتكوي مجتمعات الليبرالية الحقيقية....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق